هي مجموعة من الصعوبات التي تواجه الأفراد في مراحل التعلُّم والنمو العقلي والاجتماعي، إحدى هذه الصعوبات تشمل صعوبات التفكير، فقد يواجه بعض الأفراد صعوبة في فهم واستخدام اللغة بشكل صحيح ويجدون صعوبة في تكوين الجمل والتعبير عن أفكارهم بوضوح، كما يواجه بعضهم صعوبة في فهم العلاقات السببية والتأثيرات المتبادلة بين الأحداث، وهذا يؤثِّر في قدرتهم على اتِّخاذ قرارات مستنيرة.

حالة ربط اللسان التس تتمثّل بوجود غشاء يربط اللسان بقاعدة الفم.

يمكن استخدام أدوية أخرى لعلاج قلة الانتباه وغيرها من الأعراض السلوكية.وتشمل هذه الأدوية كلاً من:

قدم دروساً مختصة في القواعد الإملائية الشائعة بشكل منتظم.

تتطلب الكتابة مهارات مركّبة تشمل الرؤية والحركة والقدرة على معالجة المعلومات.

أما التأكد من وجود صعوبات تعلم لدى التلميذ فممكن في المرحلة الابتدائية عندما يكتمل نمو كثير من مهارات الاستعداد للتعلم ويتعرض التلميذ لخبرات تعلم أكاديمي متنوعة.

تقرير الاستراتيجيَّات الأكثر فعَّالية في مساعدة الطفل على التَّعَلُّم.

غالبًا ما يتمتع الأطفال الذين لديهم اضطرابات تعلُّم غير لفظية بمهارات لغوية أساسية جيدة.

تأخر تحقيق مراحل النمو، على الرغم من نمو معظم الجوانب الأخرى طبيعياً.

يمكن أن يتعرض الأطفال للعديد من اضطرابات التخاطب واللغة. ومن أمثلتها ما يلي:

العلاج بالأدوية: قد يوصي طبيب الطفل بأدوية لتخفيف اضطراب التعلم، إذا كان طفلك يعاني من الاكتئاب أو القلق الشديد، فإن تناول بعض الأدوية قد يساعده.. تحدث إلى طبيب الطفل للتعرف على المخاطر والمنافع.

وقد يعاني الأطفال المصابين بالتهابات الأذن المتكررة بطريقة مؤقتة من مشاكل في نطق الكلمات بشكلها الصحيح. وأيضاً تجدر الإشارة إلى نور أن بعض اضطرابات التواصل التي تم ذكرها يمكن أن تحدث مع الأشخاص الذين يعتمدون علي لغة الإشارة، وعدم القدرة على الاستماع لا يعتبر اضطراب في التواصل.

اضطرابات اللغة الاستقباليه التعبيرية: وهي عبارة عن مشاكل في فهم أوامر الأشخاص الآخرين.

ورغم استخدام طرق عديدة في الماضي تعتمد في الأساس على حساب التباين بين قدرات التلميذ وتحصيله الدراسي إلا أن الاتجاه المعاصر في التعرف على صعوبات التعلم يميل إلى استخدام التدريس الفاعل ومراقبة تقدم التلميذ، وهذا ما يعرف بالاستجابة للتدخل، وله إجراءات دقيقة ليس هذا مكان شرحها. فبالتحديد ليس هناك مقياس أو مقاييس تعتبر هي الأفضل.